تقول الحكومة البريطانية أنها ستعيد النظر في قضية المترجمين العراقيين بعد الاتهامات الموجهة لها بأنها تخلت عن 91 مترجما عملوا مع قواتها في العراق
وتقول الحكومة البريطانية أنها ستجري مراجعة و نوعية المساعدة الممكن تقديمها لهؤلاء المتعاونين.و فى هذه الأثناء جاء فى دراسة مولها سلاح الجو الاميركى ونشرت الاربعاء ان انسحابا اميركيا من العراق سيصبح اكثر احتمالا فى حال لم ينخفض مستوى "العنف" بشكل واضح فى هذا البلدوقال الخبراء فى معهد ار آى ان دى كوربوريشن الذين اجروا الدراسة لسنا متفائلين بالنجاح على المدى القصير". وأضافوا اذا لم ينخفض عدد العراقيين الذى يقضون باعمال العنف قبل نهاية صيف 2007 فان الضغط السياسى فى الولايات المتحدة لسحب القوات قد يصبح من المستحيل احتواءه وقالت اولغا اوليكر، ابرز واضعى الدراسة التى جاءت بعنوان خيارات للعراق: اعادة النظر"، ان المستوى الحالى للعنف فى العراق يوضح ان الإستراتيجية القائمة على إرسال تعزيزات ليست فعالة، واوضحت فى اتصال هاتفى ان العنف لا يزال فى مستوى غير مقبول، وامضت اوليكر مع خمسة اشخاص اخرين اكثر من عام فى العراق لوضع هذه الدراسةومن بين الخيارات التى كانت مدار بحث، استعمال قوة طاحنة لفرض النظام او تقسيم البلاد وحسب الاتنيات التى تعيش فيها واختيار ودعم منتصر فى حرب اهلية او بكل بساطة الرحيل من العراق وفسح المجال اما بروز منتصر فى النزاع.وتوصل واضعو الدراسة الى وجود القليل من فرص النجاح امام تطبيق او نجاح هذه الخيارات، واعتبروا انه لا يجوز ان يبقى الوجود الاميركى فى العراق الى ما لا نهاية وانه يتوجب على الحكومة الاميركية ان تستعد لادارة تداعيات انسحاب من العراق واستمرار النزاع فيه حتى قبل التفكير بهذا الانسحاب.
عدة مصادر
وتقول الحكومة البريطانية أنها ستجري مراجعة و نوعية المساعدة الممكن تقديمها لهؤلاء المتعاونين.و فى هذه الأثناء جاء فى دراسة مولها سلاح الجو الاميركى ونشرت الاربعاء ان انسحابا اميركيا من العراق سيصبح اكثر احتمالا فى حال لم ينخفض مستوى "العنف" بشكل واضح فى هذا البلدوقال الخبراء فى معهد ار آى ان دى كوربوريشن الذين اجروا الدراسة لسنا متفائلين بالنجاح على المدى القصير". وأضافوا اذا لم ينخفض عدد العراقيين الذى يقضون باعمال العنف قبل نهاية صيف 2007 فان الضغط السياسى فى الولايات المتحدة لسحب القوات قد يصبح من المستحيل احتواءه وقالت اولغا اوليكر، ابرز واضعى الدراسة التى جاءت بعنوان خيارات للعراق: اعادة النظر"، ان المستوى الحالى للعنف فى العراق يوضح ان الإستراتيجية القائمة على إرسال تعزيزات ليست فعالة، واوضحت فى اتصال هاتفى ان العنف لا يزال فى مستوى غير مقبول، وامضت اوليكر مع خمسة اشخاص اخرين اكثر من عام فى العراق لوضع هذه الدراسةومن بين الخيارات التى كانت مدار بحث، استعمال قوة طاحنة لفرض النظام او تقسيم البلاد وحسب الاتنيات التى تعيش فيها واختيار ودعم منتصر فى حرب اهلية او بكل بساطة الرحيل من العراق وفسح المجال اما بروز منتصر فى النزاع.وتوصل واضعو الدراسة الى وجود القليل من فرص النجاح امام تطبيق او نجاح هذه الخيارات، واعتبروا انه لا يجوز ان يبقى الوجود الاميركى فى العراق الى ما لا نهاية وانه يتوجب على الحكومة الاميركية ان تستعد لادارة تداعيات انسحاب من العراق واستمرار النزاع فيه حتى قبل التفكير بهذا الانسحاب.
عدة مصادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق