بعد عام من الحصار الخانق ، أكدت مصادر أمنية اليوم أن قوات الاحتلال الأمريكية قد انسحبت من المنافذ السبعة لمدينة الفلوجة وقامت قوات شرطة الفلوجة الموالية للاحتلال بالحلول محلها
و قالت شرط الفلوجة ان قوات الاحتلال الأمريكية قامت بسحب جميع قواتها من مدينة الفلوجة وتسليم زمام الأمور الى شرطة الفلوجة، مضيفاً ان العمل بالهويات الخاصة (الباج) لأهالي مدينة الفلوجة سيستمر العمل حتى إشعار أخر وتجدر الإشارة إلى أن قوات الاحتلال الأمريكية أحكمت قبضتها على منافذ الفلوجة السبعة منذ معركة الفلوجة الثانية في عام 2004 وخلال انتهاء معركة الفلوجة الثانية وعودة اهالي الفلوجة الى مدنهم في فبراير مكن العام 2005 قامت قوات الاحتلال باصدار هويات خاصة لاهالي الفلوجة من الرجال من عمر 15سنة ولغاية ستين سنة ومنعت دخول الفلوجة اية شخص لا يحمل تلك الباجات
ومن جانب اخر ،قتل 10 اشخاص بعد أن فجر شخص نفسه عقب صلاة العشاء في مسجد بمدينة الفلوجة. وأصيب في الانفجار 11 شخصا حسبما صرحت مصادر في الشرطة العراقية ومصادر طبية في مستشفى المدينة. وقالت الشرطة إن المفجر دخل مكتب امام المسجد حيث كان الامام عبد الستار الجميلي موجودا مع ولده وجماعة من المصلين. وقالت التقرير إن الجميلي كان معروفا بانتقاداته العلنية لتنظيم القاعدة
و قالت شرط الفلوجة ان قوات الاحتلال الأمريكية قامت بسحب جميع قواتها من مدينة الفلوجة وتسليم زمام الأمور الى شرطة الفلوجة، مضيفاً ان العمل بالهويات الخاصة (الباج) لأهالي مدينة الفلوجة سيستمر العمل حتى إشعار أخر وتجدر الإشارة إلى أن قوات الاحتلال الأمريكية أحكمت قبضتها على منافذ الفلوجة السبعة منذ معركة الفلوجة الثانية في عام 2004 وخلال انتهاء معركة الفلوجة الثانية وعودة اهالي الفلوجة الى مدنهم في فبراير مكن العام 2005 قامت قوات الاحتلال باصدار هويات خاصة لاهالي الفلوجة من الرجال من عمر 15سنة ولغاية ستين سنة ومنعت دخول الفلوجة اية شخص لا يحمل تلك الباجات
ومن جانب اخر ،قتل 10 اشخاص بعد أن فجر شخص نفسه عقب صلاة العشاء في مسجد بمدينة الفلوجة. وأصيب في الانفجار 11 شخصا حسبما صرحت مصادر في الشرطة العراقية ومصادر طبية في مستشفى المدينة. وقالت الشرطة إن المفجر دخل مكتب امام المسجد حيث كان الامام عبد الستار الجميلي موجودا مع ولده وجماعة من المصلين. وقالت التقرير إن الجميلي كان معروفا بانتقاداته العلنية لتنظيم القاعدة
المصادر
الخدمات الاخبارية
BBC
المختصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق