و الجعفري يخطط للإطاحة بالمالكي
شكل الائتلاف العراقي الموحد لجنة للتفاوض مع جبهة التوافق العراقية عقب تهديدها بالانسحاب من البرلمان والحكومة، إذا لم تتحقق جملة من المطالب في مقدمتها إعطاء صلاحيات أكبر في القرار وإطلاق المعتقلين
وفي سياق متصل أطلق إبراهيم الجعفري،رئيس حكومة المنطقة الخضراء الثانية ، حملة من داخل الائتلاف الشيعي الحاكم ضد المالكي لإزاحته من منصبه، بدعوى أنه فشل في إجراء المصالحة الوطنية، وقد تردد أن الجعفري باشر التقرب من النواب السنّة في البرلمان وأعضاء كتلة التيار الصدري المقرب من الشيعي مقتدى الصدر، كما عرض برنامجه على المرجع الشيعي علي السيستاني الذي لم يبد حماساً له
كما دعا اياد علاوي حاكم المنطقة الخضراء الأسبق ،الدول العربية والأمم المتحدة للعب دور أكبر في العراق لأن الحكومة الحالية في بغداد تتسم بالطائفية ولا يمكنها لذلك حل مشكلات البلاد وأوضح علاوي أن المحسوبية الطائفية أصبحت أمراً شائعاً وتقليداً في حكم البلاد في ظل حكم رئيس الوزراء الحالي، نوري المالكي
ويبدو أن نهاية المالكي (سياسيا) سننتهي معه الحقبة الأكثر سوادا من تاريخ العراق بعد الاحتلال ،رجل سيسجله التاريخ في صفحات كلها سواد بأنه كرس و بقوة الطائفية و زاد في هوة الانقسام بين أبناء الوطن الواحد و الدين الواحد و الماضي الواحد و المستقبل الواحد ،سيتذكره التاريخ بأنه حكم العراق بالمنظور الحقد و الانتقام و لا شيء إلا الانتقام سيتذكره التاريخ بأنه أنتهك حرمات الأعياد و نحر فيها العباد بدل الأغنام و نكس على أمة فرحة عيد و حول يوم الأفراح ليوم الأحزان و كرس الحزن و حب الانتقام بدل المغفرة و العفو عند المقدرة ،و بهذا يكون قد زرع في جسم الأمة بذور العداوة إلى أن يرث الله الأرض و ما عليها
وفي سياق متصل أطلق إبراهيم الجعفري،رئيس حكومة المنطقة الخضراء الثانية ، حملة من داخل الائتلاف الشيعي الحاكم ضد المالكي لإزاحته من منصبه، بدعوى أنه فشل في إجراء المصالحة الوطنية، وقد تردد أن الجعفري باشر التقرب من النواب السنّة في البرلمان وأعضاء كتلة التيار الصدري المقرب من الشيعي مقتدى الصدر، كما عرض برنامجه على المرجع الشيعي علي السيستاني الذي لم يبد حماساً له
كما دعا اياد علاوي حاكم المنطقة الخضراء الأسبق ،الدول العربية والأمم المتحدة للعب دور أكبر في العراق لأن الحكومة الحالية في بغداد تتسم بالطائفية ولا يمكنها لذلك حل مشكلات البلاد وأوضح علاوي أن المحسوبية الطائفية أصبحت أمراً شائعاً وتقليداً في حكم البلاد في ظل حكم رئيس الوزراء الحالي، نوري المالكي
ويبدو أن نهاية المالكي (سياسيا) سننتهي معه الحقبة الأكثر سوادا من تاريخ العراق بعد الاحتلال ،رجل سيسجله التاريخ في صفحات كلها سواد بأنه كرس و بقوة الطائفية و زاد في هوة الانقسام بين أبناء الوطن الواحد و الدين الواحد و الماضي الواحد و المستقبل الواحد ،سيتذكره التاريخ بأنه حكم العراق بالمنظور الحقد و الانتقام و لا شيء إلا الانتقام سيتذكره التاريخ بأنه أنتهك حرمات الأعياد و نحر فيها العباد بدل الأغنام و نكس على أمة فرحة عيد و حول يوم الأفراح ليوم الأحزان و كرس الحزن و حب الانتقام بدل المغفرة و العفو عند المقدرة ،و بهذا يكون قد زرع في جسم الأمة بذور العداوة إلى أن يرث الله الأرض و ما عليها
عدة مصادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق