تفردت صحيفة الأوبزيرفر بنشر تقرير لمارك تاونزند - محررها للشؤون الجريمة- تحدث عن أدلة توصل إليها جهاز المخابرات "أم 16 " العام الماضي تشير إلى شركة بريطانية -تكتمت الصحيفة على اسمها لأسباب قانونية- حاولت تهريب اليورانيوم إلى إيران عبر السودان
وتقول الصحيفة: بينما وجهت تهمة محاولة نشر سلاح تدمير شامل إلى شخص لم يُفصح عن هويته، يحقق ضباط مكافحة الإرهاب، في مؤامرة دبرت في بريطانيا لتزويد إيران بالمادة التي قد تستخدم من أجل صنع قنبلة نووية.
ويعتقد المحققون أن المادة كانت ستُصدرُ إلى السودان ومنه إلى إيران. وتوضح الصحيفة ذاكرةً أنه يجهل ما إذا كان المهربون على علم بالوجهة النهائية لمادة اليورانيوم التي يهربونها، ولأن التحقيق في الدور السوداني لا زال جاريا.
وترد هذه الأنباء تقول الأوبزيرفر- في وقت تشهد فيه العلاقات السودانية الإيرانية انتعاشا ملحوظا. وتشير الصحيفة في هذا الصدد إلى زيارة قام بها وفد سوداني إلى منشأة نووية إيرانية شهر فبراير/ شباط الماضي؛ وكذا إلى اتفاق تعاون أمني قد يكون أبرمه الطرفان مؤخرا، وق قد يتيح لإيران نشر صواريخ باليستية فوق التراب السوداني
الخدمات الاخبارية
BBC
وتقول الصحيفة: بينما وجهت تهمة محاولة نشر سلاح تدمير شامل إلى شخص لم يُفصح عن هويته، يحقق ضباط مكافحة الإرهاب، في مؤامرة دبرت في بريطانيا لتزويد إيران بالمادة التي قد تستخدم من أجل صنع قنبلة نووية.
ويعتقد المحققون أن المادة كانت ستُصدرُ إلى السودان ومنه إلى إيران. وتوضح الصحيفة ذاكرةً أنه يجهل ما إذا كان المهربون على علم بالوجهة النهائية لمادة اليورانيوم التي يهربونها، ولأن التحقيق في الدور السوداني لا زال جاريا.
وترد هذه الأنباء تقول الأوبزيرفر- في وقت تشهد فيه العلاقات السودانية الإيرانية انتعاشا ملحوظا. وتشير الصحيفة في هذا الصدد إلى زيارة قام بها وفد سوداني إلى منشأة نووية إيرانية شهر فبراير/ شباط الماضي؛ وكذا إلى اتفاق تعاون أمني قد يكون أبرمه الطرفان مؤخرا، وق قد يتيح لإيران نشر صواريخ باليستية فوق التراب السوداني
الخدمات الاخبارية
BBC
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق