تواصلت الاشتباكات و الاقتتال بين المجموعات المسلحة المنتمية إلى حركة فتح و حركة حماس في قطاع غزة ،و الامور ستنفلت إلى الأسواء إذا لم يتدارك عقلاء الجانبين الموقف
و تحولت غزة الى مدينة أشباح لا يرى فيها الا المجموعات المدججة بالسلاح و العشرات القناصة المعتلين الأسطح و الأبراج
وكان منزل قائد الأمن الداخلي تعرض لهجوم من طرف عناصر مسلحة ،كما شلت المدينة من الحركة و أغلقت المرافق العامة و الرسمية حتى وكالة غوث و تشغيل ( الانروا) أغلقت أبوابها حرصا على سلامة موظفيها
كما عرف القطاع الصحي صعوبات كبيرة في أداء مهامه بعد أن عجز عدد كبير من الأطباء و عمال القطاع من و صول إلى مراكز عملهم ،والسيارات الإسعاف لم تسلم من التفتيش على الحواجز المقامة من طرف المسلحين ،هكذا كتب على الشعب الفلسيطني الجريح من نكبة الى نكبة في ذكرى النكبة
و تحولت غزة الى مدينة أشباح لا يرى فيها الا المجموعات المدججة بالسلاح و العشرات القناصة المعتلين الأسطح و الأبراج
وكان منزل قائد الأمن الداخلي تعرض لهجوم من طرف عناصر مسلحة ،كما شلت المدينة من الحركة و أغلقت المرافق العامة و الرسمية حتى وكالة غوث و تشغيل ( الانروا) أغلقت أبوابها حرصا على سلامة موظفيها
كما عرف القطاع الصحي صعوبات كبيرة في أداء مهامه بعد أن عجز عدد كبير من الأطباء و عمال القطاع من و صول إلى مراكز عملهم ،والسيارات الإسعاف لم تسلم من التفتيش على الحواجز المقامة من طرف المسلحين ،هكذا كتب على الشعب الفلسيطني الجريح من نكبة الى نكبة في ذكرى النكبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق