البريطانيون لا يتذكرون من بلير سوى حرب العراق
تحت عنوان "بليراق" -وهو تركيب لفظي لاسم رئيس الوزراء البريطاني والعراق- تفردت صحيفة الإندبندنت بنشر استطلاع للرأي -ساهمت في إعداده- خلص إلى تقييم كالح لحصيلة حكم رئيس وزراء بريطانيا طوني بلير، بمناسبة مرور عشر سنوات على فوزه بهذا المنصب
لم تذكر الصحيفة عدد المستجوبين، واكتفت بالإشارة إلى النتائج، التي أظهرت أن 69% ممن شاركوا في الاستطلاعلن يتذكروا من عهد رئيس الوزراء البريطاني -"الذي سيعلن استقالته في الأسبوع المقبل"- سوى حرب العراق
وتتصدر صلاته بالرئيس الأمريكي جورج بوش قائمة ما سيعلق في أذهان البريطانيين من عهد رئيس وزرائهم بنسبة 9%.
وحل إنجاز سلام أيرلندا الشمالية في المرتبة الثالثة بنسبة 6% من المُستجوبين.
في نفس السياق، ترى الديلي تلغراف -في افتتاحيتها الأولى- أن من مفارقات ملف العراق -قبيل اندلاع الحرب- إظهار طوني بلير في مظهر الشجاع الذي يدافع عن المبادئ السامية أمام معارضة شرسة
"هذا مثير للتقدير. لكن تهافته وعجلته في التلاعب بالحقيقة لأغراض سياسية لا تحمل على الإعجاب
لم تذكر الصحيفة عدد المستجوبين، واكتفت بالإشارة إلى النتائج، التي أظهرت أن 69% ممن شاركوا في الاستطلاعلن يتذكروا من عهد رئيس الوزراء البريطاني -"الذي سيعلن استقالته في الأسبوع المقبل"- سوى حرب العراق
وتتصدر صلاته بالرئيس الأمريكي جورج بوش قائمة ما سيعلق في أذهان البريطانيين من عهد رئيس وزرائهم بنسبة 9%.
وحل إنجاز سلام أيرلندا الشمالية في المرتبة الثالثة بنسبة 6% من المُستجوبين.
في نفس السياق، ترى الديلي تلغراف -في افتتاحيتها الأولى- أن من مفارقات ملف العراق -قبيل اندلاع الحرب- إظهار طوني بلير في مظهر الشجاع الذي يدافع عن المبادئ السامية أمام معارضة شرسة
"هذا مثير للتقدير. لكن تهافته وعجلته في التلاعب بالحقيقة لأغراض سياسية لا تحمل على الإعجاب
مدونة" أهم الأحداث"
www.irakakhbar-act.blogspot.com
www.irakakhbar-act.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق