الديلي تلغراف
الكونجرس الامريكي "يكشف اكاذيب البنتاغون

كتبت " الديلي تلغراف" مقالا في صفحة أخبار العالم لقتلى الجيش الأمريكي في حربي العراق وأفغانستان، وما تسميه تلاعب البنتاغون بالمعلومات حول حيثيات ما يحصل للجنود الأمريكيين على ارض المعركة ،كان تيلمان نجما رياضيا تخلى عن الشهرة و الغنى لخدمة بلاده في أفغانستان ،لكنه لقى موت الأبطال بينما كان يقاتل عناصر من طالبان
وجيسيكا لينتش كانت فتاة أنيقة قاتلت حتى آخر رصاصة على شاكلة "رامبو" قبل أن تصاب وتؤسر في العراق." شاكلة "رامبو" قبل أن تصاب وتؤسر في العراق
"هذه على الأقل روايتا وزارة الدفاع الأمريكية بشأن أشهر ضحيتين للحرب. واتضح أن كلتي الروايتين خاطئتان، وهما من جملة ما ووجهت به يوم أمس خلال جلسة للكونجرس، حضرها كل من جيسيكا لينش وكيفن تيلمان، أخو الجندي القتيل
"وكانت شهاداتهما ضربة قوية لمصداقية البنتاغون تحت قيادة وزير الدفاع السابق دونالد رامسفلد
"وقال هنري واكسمان الذي ترأس الاجتماع الذي حضي بدعم الديموقراطيين والجمهوريين على حد سواء انه خطوة مهمة لضمان ألا يخفي البنتاغون الحقائق ويشوهها في المستقبل
وتنقل الصحيفة عن لينتش قولها: "أنا ما زلت حائرة، فهم اختاروا ان يكذبوا وان يجعلوا مني أسطورة
وكان متحدث عسكري قد قال أن لينتش قاتلت بشجاعة حتى أصيبت وأسرت، ثم أنقذها جنود أمريكيون من احد المستشفيات
"وفي الحقيقة، هي لم تطلق رصاصة واحدة، بل أصيبت في انفجار قنبلة يدوية أصابت سيارتها العسكرية. وإخراجها من المستشفى كان بتعاون مع السلطات العراقية
أما كيفن تيلمان، فقال ان البنتاغون أساء لذكرى أخيه بالادعاء انه كان يقاتل العدو، بينما هو في الحقيقة لقي حتفه "بنيران صديقة
خدمات الإخبارية
BBC
27.04.2007
وجيسيكا لينتش كانت فتاة أنيقة قاتلت حتى آخر رصاصة على شاكلة "رامبو" قبل أن تصاب وتؤسر في العراق." شاكلة "رامبو" قبل أن تصاب وتؤسر في العراق
"هذه على الأقل روايتا وزارة الدفاع الأمريكية بشأن أشهر ضحيتين للحرب. واتضح أن كلتي الروايتين خاطئتان، وهما من جملة ما ووجهت به يوم أمس خلال جلسة للكونجرس، حضرها كل من جيسيكا لينش وكيفن تيلمان، أخو الجندي القتيل
"وكانت شهاداتهما ضربة قوية لمصداقية البنتاغون تحت قيادة وزير الدفاع السابق دونالد رامسفلد
"وقال هنري واكسمان الذي ترأس الاجتماع الذي حضي بدعم الديموقراطيين والجمهوريين على حد سواء انه خطوة مهمة لضمان ألا يخفي البنتاغون الحقائق ويشوهها في المستقبل
وتنقل الصحيفة عن لينتش قولها: "أنا ما زلت حائرة، فهم اختاروا ان يكذبوا وان يجعلوا مني أسطورة
وكان متحدث عسكري قد قال أن لينتش قاتلت بشجاعة حتى أصيبت وأسرت، ثم أنقذها جنود أمريكيون من احد المستشفيات
"وفي الحقيقة، هي لم تطلق رصاصة واحدة، بل أصيبت في انفجار قنبلة يدوية أصابت سيارتها العسكرية. وإخراجها من المستشفى كان بتعاون مع السلطات العراقية
أما كيفن تيلمان، فقال ان البنتاغون أساء لذكرى أخيه بالادعاء انه كان يقاتل العدو، بينما هو في الحقيقة لقي حتفه "بنيران صديقة
خدمات الإخبارية
BBC
27.04.2007
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق