عدة مصادر
المالكي و في خطوة مفاجئة ، اعتبرت تحولا مناقضا لإعلان لم يمر عليه سوى يوم واحد، أمر بوقف كافة العمليات ضد من وصفهم بحاملي السلاح في العراق.
وهو من توعد بالقضاء على "المجرمين" على حسب تعبيره ، في ثلاثة أيام ، وأنشأ غرفة عمليات أشرف عليها بنفسه ،وإذ به يكتشف أن الجيش الجديد ما هو إلا هيكل بدون روح . مما أجبره باستنجاد بقوات الاحتلال.
ومن جهة أخرى ، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الجمعة انه سيتم تمديد عقد شركة "بلاكووتر" الامنية الامريكية الخاصة ، سيئة الصيت ، في العراق لسنة جديدة، الا ان قرار نهائيا حول الابقاء على عمل هذه الشركة الامنية الخاصة لم يتخذ بعد.
يشار الى ان قرار التمديد اتخذ في وقت يحقق فيه مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) في حادث اطلق فيه حراس امنيون من الشركة النار على عراقيين في عام 2005 وقتل فيه 17 شخصا.
وقد تسبب الحادث، الذي وقع في بغداد في سبتمبر/ ايلول عام 2005، في غضب الحكومة العراقية وأدى إلى اتخاذ الـ اف بي آي قرارا بفتح تحقيق، لكن لم يصدر منها حتى الآن اي نتائج تدين او تبرئ المتهمين بقتل العراقيين.
يذكر ان قرارا اصدره الحاكم المدني الامريكي للعراق بول بريمر في عام 2004 بمنع الملاحقة القضائية بحق حراس الامن الاجانب الذين تعاقدت معهم سلطة الائتلاف المؤقتة انذاك في المحاكم العراقية، كما انه من غير المعروف ما اذا كانت ملاحقتهم قضائيا واردة بموجب القوانين الأمريكية.
وهو من توعد بالقضاء على "المجرمين" على حسب تعبيره ، في ثلاثة أيام ، وأنشأ غرفة عمليات أشرف عليها بنفسه ،وإذ به يكتشف أن الجيش الجديد ما هو إلا هيكل بدون روح . مما أجبره باستنجاد بقوات الاحتلال.
ومن جهة أخرى ، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الجمعة انه سيتم تمديد عقد شركة "بلاكووتر" الامنية الامريكية الخاصة ، سيئة الصيت ، في العراق لسنة جديدة، الا ان قرار نهائيا حول الابقاء على عمل هذه الشركة الامنية الخاصة لم يتخذ بعد.
يشار الى ان قرار التمديد اتخذ في وقت يحقق فيه مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) في حادث اطلق فيه حراس امنيون من الشركة النار على عراقيين في عام 2005 وقتل فيه 17 شخصا.
وقد تسبب الحادث، الذي وقع في بغداد في سبتمبر/ ايلول عام 2005، في غضب الحكومة العراقية وأدى إلى اتخاذ الـ اف بي آي قرارا بفتح تحقيق، لكن لم يصدر منها حتى الآن اي نتائج تدين او تبرئ المتهمين بقتل العراقيين.
يذكر ان قرارا اصدره الحاكم المدني الامريكي للعراق بول بريمر في عام 2004 بمنع الملاحقة القضائية بحق حراس الامن الاجانب الذين تعاقدت معهم سلطة الائتلاف المؤقتة انذاك في المحاكم العراقية، كما انه من غير المعروف ما اذا كانت ملاحقتهم قضائيا واردة بموجب القوانين الأمريكية.
عدة مصادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق